الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

مبروك المدام حامل - كتاب جديد بالأسواق إفرحوا يا أمهات :)



صدر للكاتبة الصحفية منى الكيال كتاب ساخر جديد، يتحدث عن الحمل والولادة والمراحل المختلفة التي تمر بها المرأة الحامل من بدء الحمل إلى أن تصل إلى الولادة والرضاعة، ولأول مرة يصدر سي دي "صوتي" مصاحب للكتاب ساخر بصوت الكاتبة في قالب كوميدي خفيف.

وتحدثت فيه الكاتبة عن الحمل خاصة للحامل في "توأم" وتغوص معها في متاعبها ليس فقط الجسدية ولكن تتعمق لتصف ما تشعر به المرأة الحامل ومشاعرها أثناء الولادة وما تمر به من آلام وأحاسيس ومشاعر تصاحب المرأة في كل هذه المراحل.

وضعت الكاتبة كل هذا في قالب ساخر كوميدي تتوحد فيه مع مشاعر الأنثى وما تمر به في هذه المراحل، وينقسم الكتاب إلى جزئين، الجزء الأول عن مراحل الحمل ومتاعبه وتوجه حديثها فيه إلى الرجل وما سيواجهه مع زوجته أثناء الحمل وكيف عليه أن يتصرف في المواقف المختلفة، وفي الجزء الثاني توجه حديثها إلى المرأة نفسها وكيفية التعامل في المواقف المختلفة مع وليدها الجديد.

https://www.facebook.com/pages/مبروك-المدام-حامل/314546102037304





العشق الممنوع داخل البيوت العربية 

هل تشاهد زوجتك الدراما التركية ؟
هل تؤثر الدراما التركية على الأسر العربية ؟
هل تلاحظ تغيراً في سلوك زوجتك أو إهتمامها بمظهرها بعد مشاهدتها هذه المسلسلات ؟
هل انت مع أم ضد إستمرار مشاهدة زوجتك للدراما التركية ؟
سواء كنت من المؤيدين أو المعارضين لفكرة المسلسلات التركية ، لا تستطيع إنكار وجودها بل و دخولها بقوة لداخل كل بيت عربي . لقد إستحوذت المسلسلات و الدراما التركية على مساحة كبيرة من وقت البيوت العربية فهل أثَرت بالفعل على سلوك المشاهدات اللاتي يجلسن لأوقات طويلة يشاهدن نفس المشهد يعاد و يكرر على أكثر من قناة . هل لهذه الدراما أبعاد أخرى إقتصادية و ثقافية و سياسية و هل تعد من أساليب السياسة الناعمة في الوصول إلى المجتمعات العربية ؟ هل القيم و المفاهيم التي تبثها هذه المسلسلات مقبولة و متوافقة مع قيمنا و هويتنا العربية أم تتناقض معها ؟ هذا ما نحاول الإجابة عنه فيما يلي ...


http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=12199



كيان إقليمي إعلامي عربي موحد أهم توصيات مؤتمر إسكندرية الدولي للإعلام

أختتم  مساء أمس الأول المؤتمر العلمي الدولي للإعلام بجامعة فاروس بالإسكندرية تحت عنوان ” مستقبل الإعلام في ظل التحولات المجتمعية الراهنة ”   والذى اجتمع به ستون باحثاً من مختلف الجامعات والمؤسسات المصرية والعربية والأجنبية ليبحثوا أوضاع الممارسة المهنية  للإعلام المصري والعربي ، ويقدموا  توصياتهم ومقترحاتهم لتطوير وتقويم أداء الإعلام في مراحل التحول الديمقراطي التي أعقبت الثورات التي شهدتها عدد من الدول العربية.
جاء المؤتمر برعاية  جامعة الدول العربية ،الاتحاد الدولي للصحافة العربية ، وزارة التعليم العالي و مكتبة الإسكندرية .
وشهدت الجلسات البحثية على مدار ثلاثة أيام مناقشات للأبحاث المشاركة من مختلف الجامعات العربية من مصر و الجزائر و تونس و ليبيا و الإمارات العربية المتحدة .
و توصل المؤتمر في ختام فاعلياته لعدد من التوصيات من ضمنها:التعجيل بإصدار تشريع اعلامى موحد يتلاءم مع طبيعة التحولات المجتمعية والسياسية التي مرت بها مصر والمنطقة العربية مما يساعدها على الاستقرار في مرحلة التحول الديمقراطي، والبحث في آليات التقييم الذاتي للإعلاميين بما يتواءم مع التحديث الجديد للتشريعات الإعلامية والمزمع إصدارها في الفترة القادمة، وأن تتحقق الاستقلالية المالية والادارية للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئات المنبثقة عنه، وأن يكون أعضاؤه من ممثلي مهنة الإعلام والصحافة ، وأن يلتزم بضمان عدم الربط بين ما يقدم من محتوى في الإعلام ومصالح السلطة السياسية، صرح بذلك الدكتور فوزي عبدالغنى – رئيس المؤتمر وعميد كلية الإعلام جامعة فاروس .




و أضاف دكتور السيد السعيد أمين عام المؤتمر أن من التوصيات تتضمن أيضاً الاهتمام بتطوير وحدات تنظيمية للدراسات المستقبلية داخل الجامعات والمؤسسات الإعلامية ، على أن يقوم الإعلام بدوره فى خدمة المجتمع وتحمل مسئولياته فى التعرض للقضايا القومية والحفاظ على تماسك واستقرار الدول العربية ، وتأسيس كيان اقليمى عربي لتنظيم شئون الإعلام العربي على أن تتولى جامعة الدول العربية تأسيس هذا الكيان.
و أكد على أهمية إهتمام السلطة السياسية بضبط العمل الاعلامى وتحقيق استقلاليته فى نفس الوقت ، وأن تسعى لتطويره وتحسين أدائه وفق ضوابط محددة، ووضع ضوابط للانتشار العشوائي في الكيانات النقابية فى قطاعات الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني والتي تتعامل مع القضايا المجتمعة ليس بهدف العمل التطوعي وإنما بهدف ربحي وأغراض ومصالح ذاتية قد تضر بالأمن القومي للدولة.
و أشارت التوصيات لأهمية تأسيس قطاعات لإدارة الأزمات  بكافة مؤسسات الدولة تبدأ من رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ثم الوزارات والهيئات المختلفة ، وأن يكون بها وحدات لرصد الشائعات والإعلام الالكتروني والاتصال الأزموى وقياسات الرأي العام، والبحث عن أطر نظرية جديدة تتيح إمكانية التقارب والتكامل بين دراسات الإعلام والعلوم البينية الأخرى في العلوم الإنسانية والاجتماعية ، بما يساعد على فهم أعمق للواقع والمستقبل المجتمعي ورصد التغيرات التي قد تطرأ عليه من فترة لآخرى، والاهتمام البحثي بالدراسات المستقبلية والاستشرافية وربطها بالمجتمع وجعلها ضمن المقررات الدراسية في أقسام وكليات الإعلام .
كذلك الإهتمام بالدراسات المقارنة في أنماط وأساليب التناول الاعلامى للأزمات والأحداث ذات الطابع الدولي. خاصة مقرر التربية الاعلامية، ووضع آليات تشريعية تضبط الإعلام الجديد وعلاقته بالأمن القومي  وأخلاقيات التعامل، وأن يكون الإعلام داعما لعمليات التحول الديمقراطى ، ومسانداً للمشاريع القومية فى إطار المسئولية الاجتماعية للإعلام، والالتزام بمواثيق الشرف الإعلامية وأن يتم إصدار تشريعات متنوعة ضابطة للعمل الاعلامى يكون فيها محاسبة في إطار من الحرية المسئولة التي تراعى مفهوم الأمن القومي للدولة، و أيضاً ربط الدراسات المستقبلية في مجال الاتصال والعلاقات العامة بالتنوع فى نظم الإعلام التقليدي والجديد وقضايا المجتمع المتنوعة.
 وجاء بالتوصيات أيضاً أهمية تفعيل دور كليات وأقسام الإعلام في وضع التصورات لتأسيس المجلس الأعلى لتنظيم الاعلام من خلال خبراء متخصصين، وفق خطة عمل تنتهي بتقديم مقترح كامل لهذا القطاع، ووضع قانون ينظم تداول المعلومات عبر شبكات التواصل الاجتماعي وتفعيل مواثيق الشرف الاعلامية فى هذا الجانب، والاهتمام بتفعيل دور لجنة تقييم الاداء الاعلامى بحيث تكون ملزمة فى قراراتها، والاهتمام بإشراك المؤسسات الاعلامية الاقليمية فى مناقشة قضايا التنمية المحلية فى الاماكن التى تقوم بتغطيتها، والاهتمام بتدريب الاعلاميين وطلاب الاعلام خاصة فى مجال التشريعات، والتركيز على الدور الذى يجب ان تقوم به وسائل اعلام الشعب، “الاعلام القومى” بصفته صمام أمان للمجتمع بعيداً عن أهداف الإعلام الخاص وإحتكاره للساحة الاعلامية.
 كما أكدت على إنشاء مركز قومى لشئون مكافحة العنف والارهاب يختص بجمع المعلومات والوثائق والتنسيق مع وسائل الاعلام بما يتوفر لديها من معلومات.

منى الكيال